منتديات أسود البعث
أهلا ً بكم في منتديات أسود البعث
يرجى التسجيل
المدير العام أبو حافظ
منتديات أسود البعث
أهلا ً بكم في منتديات أسود البعث
يرجى التسجيل
المدير العام أبو حافظ
منتديات أسود البعث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أسود البعث


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
شبكة فدائيي صدام www.flowersbaghdad.com
منتديات سورية الأسد www.syrialasad.com

 

  من يقاتل في سوريا ؟ حقائق على الجميع ان يعرفها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abd al rahman al rifai
عضو شرف
عضو شرف



الدولة : veneدا zuela
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 608
نقاط : 1857
تاريخ الميلاد : 01/01/1947
تاريخ التسجيل : 20/04/2011
العمر : 77
الأوسمة :  من يقاتل في سوريا ؟ حقائق على الجميع ان يعرفها  28nvrt
المزاج : حليم

 من يقاتل في سوريا ؟ حقائق على الجميع ان يعرفها  Empty
مُساهمةموضوع: من يقاتل في سوريا ؟ حقائق على الجميع ان يعرفها     من يقاتل في سوريا ؟ حقائق على الجميع ان يعرفها  I_icon_minitimeالسبت يوليو 28, 2012 3:00 pm

من يقاتل في سوريا ؟ حقائق على الجميع ان يعرفها
‏السبت‏، 28‏ تموز‏، 2012

منذ ثمانية عشر شهرا, وسورية فريسة اضطرابات ازدادت حدتها, حتى تحولت إلى نزاع مسلح, حصد حياة نحوا من عشرين ألف شخص حتى الآن. فإذا كان هناك اتفاق حول هذا الاستنتاج, هناك في المقابل اختلاف في الرواية والتفسير لما يجري.
من يقول الصواب؟ ومن المخطئ؟
المجموعات المسلحة في سورية لاتدافع عن الديمقراطية, بل تحاربها
أولا, إن تفسير مايجري في سورية على أنه امتداد لمسلسل "الربيع العربي" هو مجرد وهم, لأن هذا "الربيع" لا أساس له في الواقع. إنه شعار دعئي, الهدف منه عرض وقائع غير متجانسة بشكل ايجابي.
عاد الغرب هذه المرة ليسيطر من جديد على الأوضاع, لكي يطيح بجيل من القادة, وفرض الأخوان المسلمين مكانهم.
واستنادا إلى ما تقدم, يتضح أن "الربيع العربي" ليس إلا كذبة دعائية, بعد أن تبين أن من يحكمون الآن في كل من المغرب, وتونس, وليبيا, ومصر, وغزة, هم جماعة دينية, من جهة تفرض نظامها الأخلاقي على البلد الذي تحكمه, وتساند الصهيونية والرأسمالية الليبرالية المزيفة, من جهة أخرى. أي بمعنى حماية مصالح اسرائيل والأنغلو سكسون في المنطقة.
لقد تبدد الوهم.
ثانيا, إن قيادة " ما يسمى بالمجلس الوطني السوري" كما "بما يسمى الجيش الحر", أبعد ما يكونوا عن الديمقراطية, التي تعني " حكومة شعب, منبثقة من الشعب, وللشعب" حسب تعبير ابراهام لنكولن, الذي اعتمد في متن الدستور الفرنسي.
إذا, هكذا تم تنصيب الأستاذ الجامعي الباريسي برهان غليون, كأول رئيس "للمجلس الوطني السوري", رغم أنه " لم يتعرض في حياته للاضطهاد كمعارض سوري للنظام", نظرا لأنه كان يعود دائما إلى بلده, ويتجول بحريته فيه. كما تجدر الاشارة إلى أنه لم يكن يوما مثقفا علمانيا كما يزعم, لأنه عمل كمستشار سياسي لفترة طويلة لعباسي مدني, رئيس "جبهة الخلاص الاسلامية" الجزائري الذي يعيش حاليا كلاجيء سياسي في قطر.ما خلفه, عبد الباسط سيدا , فلم يدخل معترك السياسة إلا في الشهور الأخيرة, ولم يتوان عن التأكيد فورا بأنه مجرد منفذ لرغبات الولايات المتحدة. وبمجرد اقرار انتخابه على رأس " مايسمى المجلس الوطني ", سارع في تقديم تعهداته, ليس بالدفاع عن مصالح شعبه, بل بتطبيق بنود "خارطة الطريق" التي صاغتها الادارة الأمريكية من أجل سورية "اليوم التالي The day after". أما مقاتلوا "عصابات ألأرهابيين فهم قطعاً ليسوا مناضلين من أجل الديمقراطية, طالما أنهم يقرون بالسلطة الروحية للداعية التكفيري عدنان العرعور, الذي يحرض على الاطاحة بالقائد الكبير بشار ألأسد وتصفيته, ليس لأسباب سياسية كما يظن البعض, بل من ناحية طائفية طالما روج لها ال إسعود وأل ثاني هذا إضافة إلى أن كل ضباط الجيش الحر الفارين الذين تم التعرف عليهم, هم من طائفة الوهابية والسلفية وكل الكتائب التي أعلنوا عن تشكيلها, حملت أسماء شخصيات تاريخية من تنتمي لنفس الطائفة.
أما " المحاكم الفورية" التي أقامها " مايسمى الجيش الحر", فقد أصدرت أحكامها بحق كل من لايتفق معهم سياسيا ( لم تقتصر تلك الأحكام على مناصري القائد بشار الأسد فقط, بل طالت من اعتبرتهم كفارا, وتم تنفيذ الأحكام بحقهم ذبحا أمام الجمهور.
يقتصر برنامج " عصابات الجيش الحر" على انهاء النظام العلماني, المؤلف من حزب البعث العربي ألأشتراكي , والحزب القومي السوري الاجتماعي, والحزب الشيوعي في سورية, لصالح نظام طائفي وهابي سلفي خالص.
الصراع السوري تدبير غربي مسبقالارادة الغربية بالتخلص من سورية, أمر بات معروفا للجميع, وكاف تماما لتفسير الأحداث الجارية حاليا. لنتذكر في هذا الخصوص بعض الوقائع التي لاتترك مجالا للشك, في أن مايجري, قد تم التخطيط له عن سابق ترصد وتصميم.
قرار الحرب على سورية " وفي عام 2005, وإثر عملية اغتيال رفيق الحريري, سعت واشنطن لاستثمار الحدث بافتعال حرب مع سورية, لكنها فشلت بسبب قرار سورية بسحب قواتها العسكرية من لبنان. الأمر الذي حدا بالولايات المتحدة لتلفيق شهادات, تحمل الرئيس الأسد مسؤولية حادث التفجير, بعد انشاء محكمة دولية خاصة من أجل محاكمته. لكنهم اضطروا في نهاية المطاف إلى سحب اتهاماتهم, بعد أن انفضح أمر تسييس المحكمة والسيطرة عليها من قبل الولايات المتحدة.
وفي عام 2006 أيضا, شنت الولايات المتحدة حربا على لبنان عبر وكيلها الاسرائيلي, أملا منها بجر سورية إلى الحرب, ومن ثم التدخل مباشرة فيها. لكن الانتصار الحاسم الذي حققه حزب الله, أحبط ذلك المخطط.
عام 2007, قامت اسرائيل بمهاجمة سورية, وقصفت منشأة عسكرية (عملية أورشارد). غير أن دمشق حافظت على برودة أعصابها, ولم تستدرج إلى الحرب. وقد أثبت التفتيش الذي أجرته الوكالة الدولية للطاقة الذرية فيما بعد, عدم صحة المزاعم الاسرائيلية التي بررت عمليتها بأنها استهدفت موقعا نوويا.
في شهر أيار-مايو 2012, أسس حلف الناتو ومجلس التعاون الخليجي, مجموعة عمل خاصة بالاقتصاد والتنمية, المنبثقة عن مجموعة ما يسمى أصدقاء الشعب السوري, تضطلع برئاستها كل من ألمانيا ودولة الامارات. وقد كلف الخبير السوري أسامة القاضي بإعداد ملف تقاسم الثروات السورية بين الدول الأعضاء في التحالف, والذي من المقرر له أن يوضع في التنفيذ في "اليوم التالي", أي في اليوم التالي للإطاحة بالنظام على يد قوات حلف شمال الأطلسي ومجلس التعاون الخليجي .
ثوار, أم مناهضي ثورة؟ ?لم تخرج المجموعات المسلحة في سورية من صفوف المظاهرات السلمية, التي انطلقت في شهر شباط 2011, مطالبة بمكافحة الفساد وبالمزيد من الحريات, بل انبثقت من صفوف الاسلام السياسي كما رأينا سابقا.
, حين كان المجتمع السوري يجسد مثلا أعلى في التسامح الديني, كان ثمة تيار تكفيري ينمو في جسده رغماً عنه. هذا التيار هو الذي سمح بنشوء قاعدة الجماعات المسلحة, التي أغدقت عليها مشيخات الخليج الوهابية الأموال ( السعودية وقطر و الشارقة).
لقد أثار هذا الزخم الرغبة لدى أطراف أخرى بالانضمام للمقاتلين. من بين هؤلاء نجد أقرباء ضحايا القمع الجماعي, الذي نجم عن محاولة الانقلاب الفاشلة التي قادها الأخوان المسلمون عام 1982, مدفوعين بأسباب شخصية, تتعلق بالرغبة بانتقام, أكثر منها أيديولوجية.هناك أيضا العديد من قطاع الطرق, والفارين من العدالة, المدفوعين بجني المال السهل, الذين انضموا إلى الانتفاضة المسلحة: يتلقى الثائر أجرا يعادل 7 أضعاف متوسط الأجر. وفي صفوف المسلحين, هناك أيضا محترفون, ممن قاتلوا في أفغانستان, والبوسنة, والشيشان والعراق, الذين توافدوا إلى ميدان المعارك في سورية. من بين طلائع هؤلاء, نجد رجالاً من تنظيم القاعدة في ليبيا, يقودهم عبد الحكيم بلحاج شخصياً . وسائل الاعلام تقدمهم على أنهم مجاهدين, وهذا غير صحيح, لأن الإسلام لم يقر أبدا الجهاد ضد أبناء جلدته. إنهم قبل كل شيء مجرد مرتزقة. تصر الصحافة الغربية, وكذلك إعلام الخليج, على وجود منشقين في عداد الجيش ا الحر. هذا صحيح إلى حد ما. لكن ما هو غير صحيح البتة, هو الادعاء بأن انشقاق هؤلاء الجنود, كان يحصل دوما إثر رفضهم اطلاق النار على المتظاهرين.
هؤلاء المنشقون يصنفون تقريبا جميعا ضمن الحالات التي ذكرناها أعلاه. ومن الطبيعي لجيش سوري قوامه 300 ألف مقاتل, أن يحوي في صفوفه بعض المتشددين دينيا, وقطاع الطرق أيضا.
أما الاسلاميون الأكثر تشددا, فقد شكلوا منظماتهم المسلحة الخاصة بهم, أو التحقوا بتنظيم القاعدة. وهم جميعا إما تحت سيطرة قطر, أو تحت سيطرة فرع السديري, التابع للعائلة الملكية السعودية. وبالمجمل, جميعهم مرتبطون بوكالة الاستخبارات المركزية.
هذه التركيبة المتصاعدة, التي انطلقت في بدايتها من ريفيين فقراء, لتنتهي بتدفق المرتزقة, في شهر أيار-مايو 2012, نظمت عصابات , ودورات تدريب على "حرب العصابات" المناهضة ,هي نفسها في كل مكان. لذا فقد كثفت "العصابات السورية" عملياتها العسكرية, أملا بتأسيس قواعد ثابتة, (لكن أياً منها لم يدم, بما فيها الإمارة الاسلامية في بابا عمر), أعقبتها عمليات تدمير للاقتصاد
( ضرب البنى التحتية, اشعال الحرائق في المصانع الكبرى ), وصولاً إلى الارهاب المباشر ( اخراج قطارات الركاب عن مساراتها, تنفيذ تفجيرات بسيارات مفخخة في مواقع مزدحمة بالناس, اغتيال قادة من رجال الدين, والسياسيين, والعسكريين). في المحصلة, أخذت شريحة من الشعب السوري, التي تعاطفت في بداية الأحداث مع هذه المجموعات المسلحة, لأنها رأت فيها بديلا محتملا للنظام الحالي, بالتراجع تدريجيا في التضامن معهم.
لذا, لم يكن مستغربا أن تتركز معركة دمشق عبر حشد سبعة آلاف مقاتل من كافة أنحاء البلاد وزجهم في العاصمة, بانتظار أن تنضم إليهم فلول المسلحين المرتزقة, الذين تم استقدامهم من عدة بلدان, وتجميعهم في البلدان المجاورة لسورية.
وعندما صدر أمر الهجوم, تحركت مجموعات تقدر بعشرات الآلاف من المرتزقة, باتجاه الحدود السورية, محمولين على متن بيك آبات, مفضلين الانتشار في البادية السورية, بأرتال متناثرة, بدلا من الطرق المعبدة. لكن الطيران السوري كان لهم بالمرصاد, وقد تم وقف زحفهم بقوة, فرضت على الناجين منهم العودة من حيث قدموا.
فقط, بعض هذه المجموعات, ممن تمكنوا من السيطرة على بعض نقاط الحدود, استطاع أفرادها الوصول إلى العاصمة. لكنهم فوجئوا بغياب الدعم الشعبي المنتظر لهم. بل على العكس من ذلك, فقد هرع سكان دمشق, لمساندة الجيش النظامي في تعقب هؤلاء الوافدين واستئصالهم. وفي النهاية, وجدوا أنفسهم مجبرين على الانسحاب من المعركة, وإعلان استئنافها في حلب, بدلا من دمشق.
هنا, انكشفت الأمور على أرض الواقع, وتبين أن الانتفاضة لا تشمل الدمشقيين, ولا الحلبيين, إنما هي مجموعة مقاتلين جوالين.
تسلل المتمردين عبر البادية, بالقرب من درعا هنا أيضا, تجدر المقارنة بين لا شعبية المجموعات المسلحة, والشعبية التي يحظى بها الجيش السوري النظامي, إضافة إلى فصائل الدفاع الشعبي. من المعروف أن الجيش العربي السوري قوامه الخدمة الالزامية, أي أنه جيش مؤلف من الشعب نفسه. وهذا يقودنا إلى الاعتقاد بأنه من المتعذر على هذا الجيش, أن يمارس القمع السياسي لشعبه. لهذا سمحت الحكومة مؤخرا بتشكيل لجان شعبية من سكان الأحياء, ووزعت السلاح على المواطنين الذين تطوعوا بساعتين من يومهم, للدفاع عن أحيائهم في اطار عسكري. إلا أن السعودية وقطر حمد قاموا بشراء ذمم الصحفيين في معظم كبريات الصحف في الولايات المتحدة, كما في أوروبا الغربية, من أجل انجاح حملة تضليل الرأي العام. وبدأ ببث الشائعات تلو الأخرى, لكن أهمها كانت شائعة وجود أسلحة كيماوية لدى السوريين والتي يخشى أن يستخدموها ضد شعبهم. ومساعد مستشار الأمن القومي, بن رودس, فأخرج شائعة الأسلحة الكيماوية ضد الرئيس الأسد. المدهش في الأمر, أن العديد من هؤلاء الصحفيين الغربيين, قد شاهدوا بأم أعينهم عمليات تزوير هائلة, لكنهم لم يستخلصوا أي نتائج.وهكذا رأينا كيف قام صحفي فرنسي شهير بتصوير فيلم يظهر "العصابات " وهم يشعلون الاطارات, كي تصدر دخانا كثيفا يوحي مع المؤثرات الصوتية المزيفة, بأن بابا عمر يتعرض من جديد للقصف. لقد قام بتصوير كل ذلك, وبثه على القناة الرابعة في لندن , ومع ذلك ظل يؤكد بأنه شاهد عيان على قصف بابا عمر, مكررا الرواية التي روجها المرصد السوري لحقوق الانسان. أما صحيفة نيويورك تايمز, التي أشارت إلى أن الصور والفيديوهات التي أرسلت إليها من قبل المكتب الصحفي للجيش الحر, التي تظهر بسالة مقاتليه, كانت مجرد مسرحيات مفبركة. بعد أن كشفت الصور أن الأسلحة الحربية, التي كان يحملها المقاتلون البواسل في الفيدو, هي مجرد نسخ بلاستيكية لأسلحة ألعاب الأطفال. ومع ذلك, استمرت الصحيفة بتصديق كذبة أن الجيش المنشق قوامه 100 ألف مقاتل.وفقا للتحليل الكلاسيكي, يفضل كل الصحفيين, أن يستمروا بالكذب, على أن يعترفوا بأنه قد تم التلاعب بهم. لذا, فبمجرد أن تنجح عملية خداعهم, يصبحون مشاركين في تأكيد الكذب الذي اكتشفوه. تبقى المسألة الأهم هنا, هي أنتم قراء هذا المقال.
هل تفضلون الاستمرار في غض بصركم عن الحقيقة, أم اتخاذ قرار بمساندة الشعب السوري, ضد اعتداء هؤلاء الذين يعتدون عليه؟
سورية الله حاميها

\\ ابو فاتح \\
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من يقاتل في سوريا ؟ حقائق على الجميع ان يعرفها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مصدر تركي يكشف حقائق مذهلة عن قضية الرهائن اللبنانيين الذين اخطفهم مسلحون سوريون
» سوريا منتصرة ... بدعم أو بغير دعم روسي ؟؟؟
» روسيا هددت بالحرب من اجل سوريا
»  مؤتمر " أعداء سوريا" قريباً في تونس
» سلاح مرعب روسي يصل الى سوريا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أسود البعث :: الأقسام السياسية :: سورية الأسد :: أخبار سورية الأسد-
انتقل الى: