abd al rahman al rifai عضو شرف
الدولة : veneدا zuela الجنس : عدد المساهمات : 608 نقاط : 1857 تاريخ الميلاد : 01/01/1947 تاريخ التسجيل : 20/04/2011 العمر : 77 الأوسمة : المزاج : حليم
| موضوع: موسكو ترفض الربط بين تمديد مهمة المراقبين واللجوء للبند السابع .. الثلاثاء يوليو 17, 2012 12:19 pm | |
| موسكو ترفض الربط بين تمديد مهمة المراقبين واللجوء للبند السابع .. لافروف: جزء كبير جدا ً من الشعب السوري يدعمون الرئيس الأسد .. وروسيا ترفض أي توجهات لإسقاط الدولة السورية موسكو ..
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ضرورة وقف العنف من قبل جميع الأطراف السورية وسحب المظاهر المسلحة من المدن وحل الأزمة في سورية عبر المفاوضات والحوار الشامل لافتا إلى أن موسكو ستوافق على أي قرار يتخذه الشعب السوري بشأن مستقبل بلاده. ولفت لافروف في مؤتمر صحفي له اليوم إلى أن سياسات روسيا الخارجية ثابتة وتعتمد على القوانين والشرعية الدولية وقال.. من يحاول حرماننا من هذه المبادئ يعتبر مشاركا في الازمة في سورية.. والمشاركون في اجتماع جنيف بدؤا بتحريف النتائج التي تم التوصل اليها. وأوضح لافروف أن المقترحات الروسية بشأن حل الأزمة في سورية صحيحة ويجب ضمها في مشروع قرار في مجلس الامن أثناء التصويت المرتقب مؤكدا اعتراض روسيا على أي توجهات نحو إسقاط الدولة السورية ورفض بلاده كل أشكال الابتزاز والمهل والتمهيد لتدخل عسكري في سورية. وأشار إلى أن بعض الشركاء الدوليين يطلبون من القيادة السورية فقط وقف العنف دون أي تأثير على المعارضة المسلحة التي تعمل من أجل الاستيلاء على السلطة. وقال لافروف إن المعارضة التي زارتنا لم نتمكن حتى الآن من إقناعها بالتخلي عن مطالبها الراديكالية والانطلاق بحوار لحل الأزمة معربا عن قلقه إزاء ما يسمى بالقوة الثالثة والجماعات المتطرفة. وأكد لافروف أن على السوريين أنفسهم أن يقودوا عملية التفاوض لحل الازمة في سورية بعيدا عن أي تدخل خارجي. ودعا لافروف في المؤتمر المعارضة الخارجية للاصغاء للصوت الدولي وقال "كلما بدأنا بخطوة ايجابية نلاحظ تصعيدا من شركائنا الدوليين". ولفت لافروف إلى أنه بعد موافقة القيادة السورية على خطة عنان بدأنا نسمع كلاما غربيا عن فشلها وتصعيدا للعنف على الارض وقد وثقنا ذلك في بيان جنيف الختامي. وقال لافروف .. علينا تطبيق اتفاق جنيف وعلى شركائنا ممارسة نفوذهم على المجموعات المسلحة لاتخاذ اجراءات بناءة .. مؤكدا عدم وجود محاولات تطالب المجموعات المسلحة بوقف إطلاق النار بل كل الضغوط يصبونها على الحكومة السورية ويحرضون المعارضة عليها. وأوضح لافروف أن القرار المطلوب من مجلس الأمن الدولي هو تمديد صلاحيات بعثة المراقبين الدوليين وهذا ما يمكن أن توافق روسيا عليه كما أنه ليس هناك ما يبرر انهاء مهمة المراقبين في سورية. وأضاف لافروف ان هناك مخاطر كبيرة في زعزعة استقرار المنطقة برمتها بما فيها منطقة الخليج ونحن لا نريد زعزعة الاستقرار في دول الخليج وتعبيرنا عن القلق بشأن حقوق الانسان في السعودية أمر مشروع. لافروف: الرئيس الأسد لن يتنحى لأن جزءا كبيرا من سكان سورية يدعمونه واعتبر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنه من المستحيل إقناع الرئيس السوري بشار الأسد بالتنحي عن السلطة، لأن جزءا كبيرا من سكان سورية يدعمونه. وقال في مؤتمر صحفي بموسكو: "إنه لن يتنحى ليس لأننا ندعمه، بل لسبب بسيط هو أن جزءا كبيرا جدا من سكان سورية يدعمه". وأعاد الى الأذهان أن المشاركين في مؤتمر جنيف اتفقوا على ضرورة بدء مرحلة انتقالية في سورية وتشكيل حكومة انتقالية. وذكر أن الأسد قد عين ممثلا له لإجراء الحوار مع المعارضة، بينما لم يقدم المعارضون على اية خطوة في هذا المجال حتى الآن. روسيا لا تدعم الأسد بل تدعو الى تنفيذ خطة عنان الخاصة بسورية وأكد لافروف أن روسيا لا تدعم الرئيس السوري بشار الأسد، بل تدعو الى تنفيذ خطة الوسيط الدولي كوفي عنان للتسوية والقرارات الدولية الخاصة بسورية والبيان الختامي الصادر عن مؤتمر جنيف. وقال لافروف في مؤتمر صحفي في موسكو: "لا ندعم بشار الأسد، لكننا ندعم ما اتفق عليه الجميع، أي خطة كوفي عنان وقرار مجلس الأمن الدولي (الذي أعرب عن دعم المجتمع الدولي لخطة عنان) وبيان جنيف. ونحن ندعم هذه الوثائق بكافة بنودها". وشدد الوزير الروسي الذي سيلتقي الوسيط الدولي كوفي عنان في وقت لاحق من يوم الاثنين، على أن تنفيذ هذه الوثائق ممكن فقط في حال تطبيق جميع بنودها، أما تطبيق أجزاء منها تروق للبعض، فلا يجوز. وأشار لافروف الى أن زيارة كوفي عنان الى موسكو تؤكد مرة أخرى على الدعم الروسي الثابت لجهوده وخطته المتكونة من 6 بنود التي تنص على تسوية الأصراع السوري بوسائل سياسية-دبلوماسية. وشدد لافورف على أن مصلحة روسيا الوحيدة فيما يخص الأزمة السورية، تكمن في الحيلولة دون زعزعة الدولة السورية والمنطقة بأكملها فيما بعد. وحذر الوزير الروسي من خطر انهيار الدولة في سورية، مشددا على أن روسيا لا تنحاز لأي طرف من أطراف الأزمة السورية. وقف العنف في سورية يتطلب من جميع الأطراف إنهاء العمليات القتالية في آن واحد ودعا وزير الخارجية الروسي جميع الأطراف المتنازعة في سورية الى وقف العمليات القتالية بالتزامن من أجل وضع حد لأعمال العنف في البلاد. وقال لافروف: "من الواضح بالنسبة لنا أن إيقاف العنف يتطلب إرغام جميع الأطراف المتنازعة على وقف العمليات القتالية في آن واحد، لكي يتم سحب الأسلحة الثقيلة من المدن السورية بالتزامن مع انسحاب جميع المسلحين وهذا تحت رقابة الأمم المتحدة". لافروف: بعض الدول الغربية تحاول اثارة الحرب الاهلية في سورية وقال سيرغي لافروف ان بعض الشركاء الغربيين، يطرحون افكارا مختلفة موجهة ضد النظام السوري، هدفها اثارة حرب اهلية في البلاد. واوضح لافروف " ان بعض زملائي الغربيين يدعون الى تضمين مشروع القرار ( المشروع الغربي الذي تجري فيه الاشارة الى الفصل السابع لميثاق هيئة الامم المتحدة) اعلان الحصار الاقتصادي والمالي والاتصالاتي للنظام السوري، أي بمعنى منع حتى الحديث معه. وهذه دعوة مباشرة لا لتنفيذ ما جاء في البيان الختامي لمؤتمر جنيف ، وانما الى الحرب الاهلية" في سورية. واضاف " ان اية اعمال عنف تستحق الادانة ، ولكن الادانة وحدها لاتكفي ، بل يجب الضغط على النظام وعلى المعارضة، من اجل وقف العنف". وقال مذكرا : لقد اتفقنا في جنيف على بدء المرحلة الانتقالية من خلال تشكيل هيئة ادارية انتقالية. موسكو لا تعتبر أن النقاشات في مجلس الأمن حول سورية وصلت الى طريق مسدود وقال لافروف إن موسكو لا تعتبر أن النقاشات في مجلس الأمن الدولي حول إصدار مشروع قرار جديد بشأن سورية وصلت الى طريق مسدود. وكانت روسيا قد تقدمت في مجلس الأمن بمشروع قرار دولي لتمديد مهمة بعثة المراقبين الأمميين في سورية لمدة 3 أشهر اخرى والتأكيد على الدعم الدولي لخطة كوفي عنان والبيان الختامي لمؤتمر جنيف. ورفضت الدول الغربية مشروع القرار الروسي وقدمت مشروعا بديلا يمدد مهمة المراقبين لمدة 45 يوما فقط ويمنح دمشق مهلة 10 أيام لسحب الأسلحة الثقيلة من المدن ويلوح بفرض عقوبات على النظام السوري تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة. وتقول روسيا أنها لن تدعم قرارا ينص على إجراءات تحت الفصل السابع، باعتبار أن مثل هذا القرار قد يشكل ذريعة لتدخل عسكري اجنبي في سورية. وقال لافروف: "لا أريد أن أقول في الوقت الراهن أن الوضع (في مجلس الأمن) وصل الى طريق مسدود. ونحن لا نتخلى عن الأمل في التوصل الى اتفاق في إطار ما اتفقنا عليه في جنيف وما يتضمنه بيان جنيف". "القاعدة" أصبحت نشطة في سورية وأعرب لافروف عن قلقه البالغ من تنامي نشاط تنظيم "القاعدة" والجماعات المتطرفة المرتبطة بها في سورية. وقال الوزير الروسي: "ما يقلقنا أيضا هو أن شهادات كثيرة تشير الى تنامي نشاط "القوة الثالثة" وهي تنظيم "القاعدة" وتنظيمات إرهابية مقربة منه". وأشار لافروف الى أن هذه النزعة موجودة أيضا في دول أخرى بالمنطقة، وهي تشكل خطرا على الأمن الإقليمي، داعيا الى وضع حد لهذه النزعة بشكل حاسم. موسكو مستعدة لتقديم مساعدات للاجئين السوريين وأكد لافروف أن موسكو مستعدة لتقديم مساعدات للاجئين السوريين، وهي تعتزم بحث هذا الموضوع مع الجانب التركي في أقرب وقت. وتابع قائلا: "من الواضح أن موضوع اللاجئين السوريين يثير اهتماما كبيرا لاعتبارات مختلفة، بما فيها سياسية. وحسب علمي تتمتع المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بالامكانيات الضرورية لتقديم مساعدات مختلفة (للاجئين) وهي مستعدة لذلك. وأضاف لافروف أن موسكو سبق أن اقترحت على شركائها الأتراك المساعدة في هذا الموضوع، لكنهم قالوا أنهم قادرون على التعامل مع القضية بأنفسهم. وقال الوزير إنه واثق من انه، إذا اقتضت الضرورة، فستقدم روسيا الدعم اللازم، وهي تأمل في بحث هذا الموضوع مع القيادة التركية قريبا.
لافروف: موسكو ترفض الربط بين تمديد مهمة المراقبين في سورية واللجوء للبند السابع و قال سيرغي لافروف، وزير الخارجية الروسي في المؤتمر الصحفي "للاسف الشديد نرى عوامل ابتزاز: يقولون لنا في حال لم تعطوا موافقة على تمرير قرار (مجلس الامن بحق سورية) تحت البند السابع فنحن سنرفض تمديد مهمة المراقبين في هذا البلد". واضاف لافروف "نحن نعتبر انه نهج غير بناء وخطير، لان استخدام المراقبين بمثابة "عملة تبديل" امر غير مقبول"، معتبرا ان المراقبين جاءوا لتقييم ما يجري بشكل موضوعي وعليهم ان يحققوا بالحوادث. وقال "نحن سنتوصل الى تمديد المهمة، مع امكانية تعديل تفويضها مع الاستناد بشكل اكبر على العنصر السياسي". لافروف: موسكو تؤيد فكرة منح المراقبين الفرصة للقيام بالتنسيق بين الحكومة والمعارضة بوضع خطة محددة لوقف النار واوضح لافروف ان روسيا ادخلت على مشروع قرارها في مجلس الامن حول سورية فكرة منح المراقبين الفرصة للقيام بالتنسيق بين الحكومة والمعارضة بوضع خطة محددة لوقف النار وسحب القوات من جميع المناطق السكنية. وقال "يمكن فقط وقف النار في وقت واحد الذي يجب ان يليه سحب القوات في وقت واحد ـ القوات الحكومية والجماعات المسلحة من المناطق السكنية... ونحن نعتبر انه للتوصل لهذا يجب منح المراقبين فرصة القيام بالتنسيق مع الاطراف بوضع خطة محددة لكل منطقة سكنية تجري فيها اشتباكات مسلحة". واوضح "نحن صغنا وضعا مناسبا، على الرغم من ان شركاءنا في جنيف لم يؤيدوه، لكننا واثقون من عقلانيته وادخلنا هذا الوضع في مشروع قرار مجلس الامن الذي وزعته روسيا مؤخرا في نيويورك والهادف الى تطبيق اتفاقيات جنيف بشكل كامل والذي يتضمن ايضا تمديد عمل بعثة المراقبين في سورية لمدة ثلاثة اشهر". لافروف: " الانشقاقات " في سورية لا تؤثر على موقف روسيا من تسوية الوضع هناك كما اعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ان " انشقاق " عدد من الجنرالات السورية وبعض ممثلي النظام السوري لا يؤثر في موقف روسيا من تسوية الوضع في البلاد. وقال لافروف : "مثل هذه الامور تحصل (انتقال رموز النظام الى صفوف المعارضة).. هناك الكثير من الاساليب لتامين هذه الخطوات من قبل بعض ممثلي النظام.. ونحن ننظر الى هذا الشأن بهدوء". واضاف لافروف "لا يوجد رقم سحري يدل على ان وجود عدد معين من " المنشقين " يعني تغييرا راديكاليا في الوضع"، واضاف "نحن لا نهتم بمصير بعض الجنرالات او الدبلوماسيين بل بمصير الشعب السوري". وأكد وجود "تشجيع للكتائب المسلحة لتمتنع عن اي عروض للهدنة ووقف النار، وهناك مطالب احادية للحكومة بالقاء السلاح من جانب واحد..وهي لن تفعلها.. والجميع يدرك ذلك".
لافروف: بيان الصليب الأحمر حول " الصراع الداخلي المسلح" في سورية لا يمكن أن يكون مبررا لتدخل خارجي وشدد وزير الخارجية سيرغي لافروف يوم الاثنين 16 يوليو/تموز على أن إعلان اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن "صراعا داخليا مسلحا" يدور بسورية، لا يمكن أن يكون مبررا للتدخل الخارجي. وأقر لافروف خلال المؤتمر الصحفي بموسكو بأن وصف أحداث سورية بـ"الصراع الداخلي غير الدولي" الذي يتحدث عنه البروتوكول الثاني لاتفاقية جنيف عام 1977، سيأتي بتبعات بالنسبة للمجتمع الدولي. وأعاد الوزير الروسي الى الأذهان ان البروتوكول، عندما يصف ما هو "وضع الصراع المسلح غير الدولي" أي الحرب الأهلية، يشدد على نقطتين مهمتين جدا. ونقل لافروف عن البرتوكول بالدرجة الأولى أنه "لا يجوز الاحتجاج بأي من أحكام هذا البروتوكول بقصد المساس بسيادة أية دولة أو بمسؤولية أية حكومة في الحفاظ بكافة الطرق المشروعة على النظام والقانون في الدولة أو في إعادتهما إلى ربوعها أو الدفاع عن الوحدة الوطنية للدولة وسلامة أراضيها" (المادة الثالثة البند الأول). أما النقطة المهمة الثانية فهي، حسب لافروف، تشير الى أنه "لا يجوز الاحتجاج بأي من أحكام هذا البروتوكول كمسوغ لأي سبب كان للتدخل بصورة مباشرة أو غير مباشرة في النزاع المسلح أو في الشؤون الداخلية أو الخارجية للطرف السامي المتعاقد الذي يجرى هذا النزاع على إقليمه" (المادة الثالثة البند الثاني). واعتبر لافروف أن هاتين النقطتين تكفيان لتوضيح ما يعني إقدام الصليب الأحمر على تصنيف أحداث سورية كـ"صراع داخلي مسلح"، وما هي الاستنتاجات التي يجب أن يلخصها المشاركون في مؤتمر جنيف الخاص بسورية.
وزير الخارجية الروسي: يجب استمرار التحقيق فيما حصل في التريمسة كما أعلن سيرغي لافروف، وزير الخارجية الروسي ان موسكو تؤيد استمرار التحقيقات في ملابسات مقتل المدنيين في بلدة التريمسة في ريف حماة. وقال لافروف : "يجب الاستمرار في التحقيق.. نحن ندرس بتمعن ما يقوله المراقبون.. عملهم مستمر.. وعمل وسائل الاعلام ايضا مستمر". واعاد للاذهان انه "صباح يوم 12 يوليو قامت كتيبة تابعة " للجيش السوري الحر" بالهجوم على دورية عسكرية بالقرب من البلدة، ومن ثم انسحبت الكتيبة واتخذت موقعا دفاعيا في البلدة.. فيما بعد هاجمت القوات الحكومية البلدة". وتابع "بحسب التقديرات فان القتال استمر ساعة ونصف.. ويقال ان 40 مقاتلا غير شرعيا قتلوا خلال القتال.. وعدد الضحايا متناقض.. ولكن هناك واقع يبقى: ان المعارضة اعترفت بوقوع اشتباكات عنيفة". واشار لافروف الى ان العملية العسكرية جرت "قبيل انعقاد جلسة مجلس الامن ببضعة ايام". وزير الخارجية الروسي: موسكو اطلعت انقرة على معلومات عن المقاتلة التي اسقطتها سورية كما اوضح لافروف ان تركيا استلمت من روسيا المعطيات المتوفرة لديها عن حادثة اسقاط الطائرة المقاتلة "اف – 4 " (فانتوم) التي اسقطتها وسائل الدفاع الجوي السورية. وقال "لدينا كما لدى كافة البلدان المتطورة عسكريا، امكانية الحصول على معطيات موضوعية باستخدام اجهزة المراقبة التقنية". واضاف "لقد تم ايصالها الى زملائنا في تركيا". وكان لافروف قد اعلن في بداية شهر يوليو/تموز عن استعداد روسيا اطلاع الجانب التركي على المعلومات المتوفرة لديها عن حادثة اسقاط الطائرة التركية يوم 22 يونيو/حزيران من قبل سورية. كما اكد الوزير، على ان التحقيقات وصياغة نتائجها يجب ان تقوم بها تركيا وسورية """
\\ ابو فاتح \\ | |
|