منتديات أسود البعث
أهلا ً بكم في منتديات أسود البعث
يرجى التسجيل
المدير العام أبو حافظ
منتديات أسود البعث
أهلا ً بكم في منتديات أسود البعث
يرجى التسجيل
المدير العام أبو حافظ
منتديات أسود البعث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أسود البعث


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
شبكة فدائيي صدام www.flowersbaghdad.com
منتديات سورية الأسد www.syrialasad.com

 

 الرئيس الشاب بشار ألأسد ؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abd al rahman al rifai
عضو شرف
عضو شرف



الدولة : veneدا zuela
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 608
نقاط : 1857
تاريخ الميلاد : 01/01/1947
تاريخ التسجيل : 20/04/2011
العمر : 77
الأوسمة : الرئيس الشاب   بشار ألأسد ؟؟ 28nvrt
المزاج : حليم

الرئيس الشاب   بشار ألأسد ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: الرئيس الشاب بشار ألأسد ؟؟   الرئيس الشاب   بشار ألأسد ؟؟ I_icon_minitimeالسبت مارس 17, 2012 12:43 am

الرئيس الشاب بشار الأسد ؟؟
وفي سرد سريع لسيرته الذاتية قبل توليه مقاليد الحكم في الجمهورية العربية السورية ؟
فهو خريج كلية الطب جامعة دمشق تخصص فيما بعد في مجال طب العيون وسافر إلى لندن من أجل إكمال مسيرته العلمية ثم عاد إلى أرض الوطن في العام 1994،
وذكرت هنا مجال دراسته لأن من يدخل كلية الطب يجب أن يكون لديه طبع إنساني يمكنه من ممارسة هذا المهنة الملائكية فيما بعد وهذا هو أهم الأسباب التي جعلت من قلب الرئيس بشار الأسد رحيما بشعبه وقريبا لهم، بل وصلت شعبية الأسد إلى أرقام خيالية بين رؤوساء المنطقة والعالم بشكل عام، حتى كان يخرج إلى الشارع بسيارته الخاصة ويتجول في شوارع دمشق دون مرافقة أو حماية من أحد وكانت حمايته ومرافقته هي قلوب السوريين الذين غمروا الأسد بحبهم وإعجابهم وثقتهم العالية برئيسهم الشاب الذي شهدت فترة حكمه تطورات كثيرة في المجتمع السوري، فازدهرت الحالة الاقتصادية للمواطن وأطلقت الحريات العامة والخاصة وتعامل بعقلانية وتفهم لجميع مطالب الناس دون أن ينجر أو ينساق إلى الرياح الخارجية التي هبت على البلد، أما فترة حكم الرئيس بشار الأسد سميت بربيع دمشق و ربيع سورية وشهد له العدو قبل الصديق بطيبة قلبه ورفقه بالتعامل مع شعبه والنقلة السريعة في الواقع المعيشي للمواطن السوري الذي أحبه بصدق ووفاء. خارجيا كان الأسد محبوبا بشكل كبير من شباب الدول العربية لوقوفه بالخط الأول من دول الممانعة للوجود الصهيوني في المنطقة ولرفضه هيمنة الولايات المتحدة الأميركية، فكان يدعو وباستمرار إلى مقاومة الوجود الصهيوني والوقوف جنبا إلى جنب الشعب العراقي وتصديه للاحتلال الأميركي البغيض، وحاول الغرب بشتى أنواع الطرق استمالة الأسد بالترغيب والتهريب، فجعل الشعب السوري والعربي هو من يرد على دعوات الترغيب أما وسائل الترهيب فكان يردها بشكل حازم من منطلق قوي يمكنه من حفظ كرامة المواطن السوري وسمعة بلده، وكانت للرئيس الأسد علاقات طيبة مع أغلب رؤوساء الدول العربية والصديقة واستطاع بابتسامته الجميلة أن يكسر الحواجز والقيود في العلاقات العربية المتجمدة بخبث الصهاينة وأحقادهم وسياسة (فرق .. تسد) التي اتبعتها سلطات الاحتلال الصهيوني بين الدول العربية، لكن الأسد وبحنكته السياسية التي اكتسبها من حب شعبه وتعامله مع جميع القضايا التي تهم الوطن والأخوة والأصدقاء بعقلانية استطاع من خلالها أن يعيد مجرى العلاقات العربية إلى ودها وسابق عهدها الأمر الذي لم يرق لا للصهاينة ولا الأميركان وحلفائهم الغربيين فحاكوا المؤامرات وخططوا كثيرا للحد من تصاعد شعبية الأسد وتقليل خطواته على الأرض. ومرت الأيام والرئيس الأسد ماض في طريق الإصلاح والقضاء على الفساد وتطوير الحال المعيشي للمواطن السوري داخليا، وخارجيا قطع مسافات طويلة نصرة للقضية الفلسطينية واللبنانية والعراقية، استطاع من خلالها أن يكسب احترام وحب الشعوب العربية والإسلامية والصديقة، وفي ساعة ما وبالتحديد في الكلمة التي ألقاها في الدوحة في القمة العربية الطارئة التي عقدت لبحث تداعيات العدوان الصهيوني على غزة في العام 2008 والتي قال فيها بالنص: (نحن أمة سلام وأخلاقنا الوطنية والعربية والإنسانية بنيت على السلام ولأننا كذلك حاولنا أن نتناسى بان هناك مذبحة دير ياسين وكفر قاسم وجنين وقانا الأولى والثانية وغيرها الكثير من المجازر الإسرائيلية بحق العرب ولكن إسرائيل تصر على تذكيرنا بحقيقتها.. وبما أننا أصحاب ذاكرة غنية لأننا أهل التاريخ ومالكو الأرض.. فسنعدهم بأننا سنبقى نتذكر والأهم من ذلك هو أننا سنحرص على أن يتذكر أبناؤنا أيضاً سنخبئ لهم صور أطفال غزة وجروحهم المفتوحة ودماءهم النازفة فوق ألعابهم وسنخبرهم عن الشهداء والثكالى والأرامل والمعاقين وسنعلمهم بأن المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وأن العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم وأن ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة. وسنشرح لهم بأن من يفقد ذاكرة الماضي سيفقد المستقبل وسنعلق على جدران غرفهم لوحة نكتب عليها شعاراً لكل طفل عربي قادم إلى الحياة يقول له لا تنس ليكبر الطفل ويقول لهم لن أنسى ولن أغفر. وأؤكد لهم بأن ما يقومون به وما يرتكبونه من جرائم حرب لن ينتج لهم سوى أجيال عربية قادمة أشد عداء لإسرائيل مناعتها تتطور وإرادتها تتصلب بوتيرة أسرع وبشدة أكثر فتكاً من تطور وقوة ترسانتهم العسكرية وهذا يعني بمعادلة الواقعية بأنه مع كل طفل عربي يقتل يولد مقابله عشرات المقاومين.. وهذا يعني أيضاً أنهم يحفرون بأيديهم قبوراً لأبنائهم وأحفادهم. فلديهم الخيار اليوم ليزرعوا ما يشاؤون للمستقبل خيراً أو شراً.. ولكن بعد ذلك لن يكون لهم الخيار في تحديد نوع الحصاد.. فلقد زرعوا الدماء ولن يحصدوا غيرها والنبتة عندما تنضج ستكون أكبر من البذرة التي أنبتتها بكثير)... تلك الكلمة التي طرقت قلب كل مواطن عربي ودخلت من أوسع الأبواب وذكّرت العرب بأنهم أهل المقاومة وأهل تحرير الأرض والعرض، تلك الكلمة التي صفق لها جميع من تواجد في قاعة القمة بل وصفق لها كل شهم وغيور كان يتابع القمة عبر شاشات التلفزة... ولكن وفي حينها كان يجلس قربي شخص عاش القومية ودرسها وبحث في قضايا العرب وشؤونهم المّرة هذا الشخص خرجت دموعه من عينه وهو ينطق مخاطبا الرئيس الأسد: كان الله في عونك يا بُني لما سيحاك لك من مؤامرات وفتن .. تعجبت وقلت له يا عم لما تتحدث هكذا، فأجابني: أنظر إلى عيون القادة العرب وهي تفيض غيظا للأسد وتعتلي وجوههم الابتسامة الصفراء القاسية، وفعلا كانت هذه الكلمة نقطة فاصلة في تعامل الغرب مع سورية وفي حينها تم التعجيل في رسم الفتن والمؤامرات على الأسد وشعبه الذي بيّن وبوضوح أننا لن ننسى حقوقنا المغتصبة وعلينا أن نعلم أولادنا كي لا ينسوا حقوقهم وكيف ذبح أخوتهم في فلسطين ولبنان بنيران الأسلحة الصهيونية والأميركية، فحركوا عملائهم الحكام الطغاة القابعين على صدور الشعوب العربية من أجل تخطيط وتنفيذ المؤامرات على أخوتهم في سورية. ولا أريد أن أشبه حالة الرئيس بشار الأسد بالحالة والقصة التي مرّ بها نبي الله يوسف مع أخوته ولكن هي بالفعل تشبه تلك القصة ... فيوسف تآمر عليه أخوته وضربوه في ظهره من أجل مكاسب دنيوية ومن أجل أن يخلوا إليهم وجه أبيهم، وسبحان الله فالأيام دوائر والتاريخ يعيد نفسه... أول الأخوة الطاعنين بظهر الأسد هو حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر وهذا الرجل كانت تربطه علاقة قوية بالأسد وكثرت زياراته إلى دمشق في السنوات الماضية وبادله الأسد بها وقلنا عنها نحن العرب إنها من أكثر وابرز العلاقات صداقة ومحبة بين رئيسيين عربيين حتى جاءت الضربة من حمد بمواقفه المشبوهة وجزيرة الفتنة التي حرضت على إراقة الدماء في سورية ... بعدها خان الأخ الثاني .. العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز الذي زاره الرئيس الأسد في الرياض وبادله عبد الله الزيارة إلى دمشق وقطع الخلاف الذي شاب العلاقات السورية السعودية لفترة طويلة بل وطار الأسد في طائرة العاهل السعودي الخاصة وهبطا معا في مطار بيروت وأنهيا خلافا كاد يعصف بلبنان وشعبه، والأسد الذي كان يعامل العاهل السعودي كأخ كبير له لم يتوقع منه ضربة في الظهر وتحريضا على شن عدوان عسكري على سورية العروبة وتحمل تكاليف تلك الحرب التي لن تضر سوى من خطط لها ويستعد لتنفيذها... أما الضربة الثالثة فقد جاءت من الأخ الثالث فكان ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة الذي وقف أغلب العرب بالضد منه حينما استعان بالقوات السعودية المحتلة لقمع شعبه وكانت رسالة الأسد واضحة للبحرين في وقتها: نحن مع شعب البحرين وحكومته وما يحدث فيها شأن داخلي، حتى إن بعض الأصدقاء عاتبوا سورية على هذا الموقف التي أدركت منذ البداية بأن هناك رياحا صفراء بدأت بالمرور على المنطقة... وبعدها جاءت الضربات الأخرى من الأخوة في مجلس التعاون الخليجي وبرزت أصوات نشاز في مجلس الأمة الكويتي التي شارك الجيش السوري بتحرير أراضيها أبان دخول القوات العراقية في 1990 بعد خلاف نشأ بين حكومتي بغداد والكويت، ويبدو إن الأخوة الكويتيين نسوا فضل سورية على الكويت الذي لا يستطيع أحد أن ينكره سابقا وحاليا حينما كانت المواقف الداعمة من الأسد لشعب وحكومة الكويت وفي أكثر من مناسبة... ثم تبع هؤلاء الأخوة مواقف معروفة وغير مشرفة لما تبقى من حكام الخليج، حتى جاءت ضربة الأخ الرابع الجار العاهل عبد الله الثاني ملك الأردن القريب من الحدود مع مدينة درعا التي شهدت خروج مسلحين إرهابيين فيها، وملك الأردن وحكومته بدأ تمثيلية هزلية تباكى فيها على مسلحين متمردين مندسين من هواة المقابر الجماعية وتقطيع أوصال الخصوم، ووصفهم بالمتظاهرين السلميين وحذر الأسد من العنف المفرط ضد الشعب السوري!!! أما الصديق والأخ الخامس فهو رئيس وزراء الجارة الصديقة تركيا رجب طيب أردوغان وضربته كانت أشد وطأة من بقية الأخوة فأردوغان لعب دورا خبيثا وغير مقبول في سورية سواء عن طريق تسهيل عقد اجتماعات لما يسمى بقوى المعارضة السورية وتنسيق لقاءات بينها وبين مسؤولين في البيت الأبيض وتل أبيب أو عن طريق تنفيذ خطط ومؤامرات ضد الجارة سورية ورئيسها الأسد الذي تربطه علاقة طيبة به، والطامة الكبرى هي قيام تركيا بتسهيل دخول الإرهابيين والأسلحة عبر حدودها إلى داخل الأراضي السورية وغيرها من الأفعال التي يندى لها جبين الإنسانية ولم يراعي فيها أردوغان حق الأخوة والجيرة. والوقت لا يكفينا لكي نذكر الحريري وعمرو موسى وأولاد الراحل زايد وغيرهم من الأخوة العرب الذين ارتضوا أن يكونوا كأخوة يوسف وتآمروا على أخيهم بشار الأسد ونسوا بأن عدوهم يقبع في تل أبيب لا في دمشق... أما الرئيس بشار الأسد فما زال قويا بشعبه الذي يكن له كل الاحترام والتقدير، وكنت شاهدا في كثير من الأوقات وأنا أرى الدموع تنزل من عيون السوريين في مسيرات التأييد المليونية التي عمت شوارع المدن السورية وفي أكثر من مناسبة لتأييد رئيسهم صاحب النهج الإصلاحي، بل كان كثير من السوريين يتحدثون عن استعداداهم بالتضحية بأرواحهم وأولادهم من أجل قائدهم وهم جادون وصادقون في ذلك فالعيون لا تستطيع أن تكذب. وقلناها دائما وسنقولها دوماً .. هنيئا لسورية بأسدها وهنيئا لشعب الشام بأسده .. القائد الشاب ذي القلب الحنون والنوايا الصادقة .. القائد المقاوم الممانع الذي كان كالجبل الأشم وكجبل قاسيون بالتصدي لرياح الغرب ومؤامراتهم الخبيثة التي تستهدف سورية ووحدة شعبها وأرضها، وكل عام وأسد سورية وشعبها وجيشها بألف خير \\ سورية " الله " حاميها "
\\ ابو فاتح \\
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرئيس الشاب بشار ألأسد ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أسود البعث :: الأقسام السياسية :: سورية الأسد :: أخبار سورية الأسد-
انتقل الى: